تواجه بغداد، كعاصمة للعراق، أزمة سكنية تتسم بالتحديات الكبيرة والتأثيرات الواضحة على المجتمع المحلي. يعود جذور هذه الأزمة إلى عدة عوامل اقتصادية واجتماعية، مما يؤثر على الحياة اليومية للسكان ويتطلب اتخاذ إجراءات فعالة للتصدي للمشكلة.
2. التجمعات السكانية غير الرسمية: يلجأ البعض إلى إنشاء تجمعات سكانية غير رسمية أو مخيمات مؤقتة للعيش، مما يزيد من التحديات الاقتصادية والاجتماعية
3. تأثير على الصحة العامة والنمو الحضري: تؤثر أزمة السكن على الصحة العامة للسكان وتؤدي إلى تراجع مستوى الحياة الاجتماعية في المدينة.
تعد أزمة السكن في بغداد تحديًا هامًا يتطلب تدخلاً شاملاً من الحكومة والمؤسسات المعنية. يجب توجيه الجهود نحو توفير سياسات سكنية فعالة تعزز الإسكان اللائق وتحسن الظروف المعيشية للمواطنين. كما يتطلب الأمر التركيز على إعادة إعمار المناطق المتضررة وتوفير فرص العمل والدعم الاقتصادي لتحسين الوضع السكني في العاصمة.